Loading

SFD SFD

أخبار ونشاطات

الممولون يستعرضون قدرة الصندوق على العمل في ظل الظروف الصعبة

انعقدت في العاصمة الأردنية (عمّان) خلال الفترة 17– 19 ديسمبر 2011،اجتماعاتُ بعثة المراجعة المشتركة لبحث تقدُّم عمليات الصندوق الاجتماعي والتي ناقش المشاركون فيها القضايا الاستراتيجية والعملياتية المتصلة بنشاط الصندوق، وتقييم مدى التقدُّم المُحْرَز في انجاز أهداف المرحلة الرابعة في ظل الظروف السياسية والاقتصادية الصعبة خلال عام 2011، واستعراض الفرص والتحدِّيات – بما فيها المخاطر التي تعيق عملَ الصندوق، وإجراءات التخفيف من هذه المخاطر وقلة التمويل المتاح.. وسبل تخفيف أضرار تلك الظروف على الفقراء.

انعقدت في العاصمة الأردنية (عمان) خلال الفترة 17– 19 ديسمبر 2011،اجتماعاتُ بعثة المراجعة المشتركة لبحث تقدُم عمليات الصندوق الاجتماعي والتي ناقش المشاركون فيها القضايا الاستراتيجية والعملياتية المتصلة بنشاط الصندوق، وتقييم مدى التقدُم المُحرَز في انجاز أهداف المرحلة الرابعة في ظل الظروف السياسية والاقتصادية الصعبة خلال عام 2011، واستعراض الفرص والتحدِيات – بما فيها المخاطر التي تعيق عملَ الصندوق، وإجراءات التخفيف من هذه المخاطر وقلة التمويل المتاح.. وسبل تخفيف أضرار تلك الظروف  على الفقراء.

 

 وقد تمكن الصندوقُ من الاستمرار في تنفيذ ما يزيد عن 2,900 مشروع  والبدء في تنفيذ أكثر من 500 مشروع مُقر عام 2011، أنجز من كل ذلك  ما يزيد عن 800 مشروع.

وَعَرَضَ الصندوقُ مقترحاً لتوسيع عملياته  إذا تم توفير الموارد اللازمة لتستجيب للاحتياجات المتزايدة في ظل الظروف الراهنة اعتماداً على الانتشار الجغرافي الواسع لبرنامج الأشغال كثيفة العمالة باعتباره يوفِرُ آلية سريعة لتحويل التمويلات إلى الفئات الفقيرة والضعيفة.  واستعرضَ المانحون مستوى الدعم المُقدَم حالياً للصندوق لمساعدته على مواجهة التحديات المؤسسية والتشغيلية، وكذا آفاق الدعم المستقبلي.

شارك في الاجتماعات معالي الدكتورة أمة الرزاق حُمَد، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ونائب رئيس مجلس إدارة الصندوق، ونائبُ المدير التنفيذي للصندوق، وعددٌ من موظفي الصندوق المختصين، وممثلو جهات ممولة للصندوق.. وهي البنك الدولي، ووزارة التنمية البريطانية، والاتحاد الأوروبي، والصندوق الكويتي للتنمية العربية، والصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي، وصندوق الأوبك، والحكومة الهولندية، وبنك التنمية الألماني، والبنك الإسلامي للتنمية، واليونيسيف.